Blogger Template by Blogcrowds

كشك ناصية وشارع ممتد حتي السماء .. بعض الصبية يلعبون سكج بكج .. ونسوة الحلة .. ينتظرن قون المغربية .. للم ما تبقي من فلذات اكبادهم .. احلام صبايا وصبيان .. وشمس آيلة للسقوط .. شفق بلون قمر الدين .. وصبية ذات برمودة تغري الناظرين .. غمزة من هنا .. عضة شلوفة من هناك .. احي انا تنهيدة مراهق آخر .. ربما اعجبتها القصيدة .. أموت ركن .. وووب انا .. مع تحياتي السجم ..
بُكلوم .. بُكلوم ... بُكلوم الجنن قلبي .. ذاد عقلي طمسة فستانو البمبي .. وزرايرو الخمسة والتش تش .. تش تش تش تش تش ..
يا صديقي ربما نتقاطع في ذات البنية .. ما تسيب الهظار..
هنا فقط كانت هي .. ذات ميزة الاغراء .. لم تغلق الباب بعد قون المغربية تركته مواربا .. ليدخل الشيطان .. او ربما اخوها الصغير .. الامر سيان دخل اولهم .. فثانيهم .. فثالثهم .. اربعة .. خمسة .. ستة احسبها وتوكل ربما خمسة فقط .. سادسهم ذاك المعفن وربما ستة .. سابعهم انا ضحك .. تمطى قليلا في نفس الفراش تذكرني يا عزيزي بجدي عليه رحمة الله .. خير من نهى عن خلق وأتى بمثله ..
سأذهب .. فاصل اسمه الليل واعود ..
صباحات الورد .. حيث الجهنمية كل ما لدينا لا فل ولا عنبر .. ولا حتي ذلك السيجنال تو ذو الابتسامة الناصعة ..
شارع ممتد الي ناصية موقف من قضية شائكة .. لن تحل قربيا ..
احلام صبايا وصبيان .. لا تتعدى طرف انف احدهم .. شفع ماضيين في غيهم .. يحملون كراريس واقلام ..
نسوة حلة .. يلهثون وراء ربع لحمة .. وتشكيلة سلطة ..
صباح الخير لا تكفي .. فلا خير ولا حتي هذا صباح .. ربما كانت اضغاث احلام وربما .. اجتمعت لها نون النسوة فكانت بتلك الشهية المفتوحة ربما كانوا سبعة .... سابعهم صاحب الدكان ..
لا ستة.. وجاء المكوجي في آخر الاناء ربما تصاب بعقدة .. فتهطل السماء ضفادع وشوية فكة خمسينات
وربما تنتحر بعض النسوة .. من الدهشة .. أو غيظا وربما وربما وربما .. يكون الأمر عادي .. ذي الزبادي ..
شباك حافلة .. يطل منه رأسي جمع حميم .. علي الارض .. نتكلم بعلو منخفض ماسح احذية .. يمسح دهشتنا ..
قبلها كانوا عشرة .. حداشرهم عمك حسن ..
تحسست دهشتي .. ما زالت تلمع في مكانها اخرجت بعض الاسلاك من حقيبتي شبكتها وانطلقت علي بركة الله ..
Mohammed Humida
الصورة المرفقة - www.fadlabi.com

رسالة أحدث رسالة أقدم الصفحة الرئيسية

Blog Archive